الثلاثاء، 28 أبريل 2009

عائلة متنصرة تعانى الاضهاد






عائلة سورية متنصرة ترفض مفوضية شؤون اللجئين فى لبنان الاعتراف بهم كلاجئين وهى بذلك تعرض حياتهم للخطر نرجوا من كل المنظمات المسيحية والانسانية ومنظمات المجتمع المدنى التدخل من اجل انقاذ حياتهم
الاخ عبد الرحمن هو من خلفية اسلامية عبر الى السيد المسيح سنة 2002 وهو بالسجن على يد احد المبشرين وكان الاخ عبد الرحمن يقضى محكوميته بسب جريمة قتل واخذ بالثأر حسب العادات والتقاليد والشريعة الاسلاميةالعين بالعين والسن بالسن وهو متزوج ولديه ستة اطفال والرب بعد ذلك تعامل مع الاخ عبد الرحمن بحلم شاهد به سيد المجد واعلن ايمانه بالسيد المسيح رب ومخلص شخصى لحياته ثم تعمد بعد خروجه من السجن وتعرض للاضهاد بسب ايمانه وحرمانه من قبل اهله من البيت والارض التى يملكها وترك بلده سوريا وهو يعيش فى بلد مجاور فى ظروف صعبة حيث يسكن فى خيمة من خيش مساحتها 25 متر هو واولاده الذين يريدهم ان يكبروا على الدين المسيحى ولقد تعرضت خيمته لاطلاق نار الشهر الماضى وتعرض للضرب من قبل عدة اشخاص وحاول احدهم خنقه وهو يقول له انت لازم اتموت يا كافر وتم عرض عليه مبالغ كبيرة من المال وسيارة من قبل متعهد مسلم لكى يرجع عن ايمانه المسيحى ولكنه رفض مما زاد من غضب المسلمين عليه وتهديدهم له بشكل مباشر بالموت ان لم يعود الى الاسلام وقدم الاخ عبدالرحمن اوراقه الى مفوضية شؤون اللجئين التابعة الى الامم المتحدة ولكنهم رفضوا طلبه وهو الان يقدم اوراق استئناف ولا يملك اى مساعدة قانونيةوالاخ عبدالرحمن اخبرنا انه لا يخاف الموت لانه ربح بالنسبة له فهو سيذهب الى حبيبه يسوع ولكنه خائف على مصيراطفاله اننا نطلب من كل المسيحين ان ينظروا الى موضوع الاخ عبدالرحمن واطفاله السته بصورة جدية ومحاولة الاتصال بالنظمات المسيحية والانسانية من اجل انقاذ حياته المعرضة الخطر والحفاظ على اطفاله من الارتدادبعد ان تعرف ابيهم على الدين والايمان الصحيحين
كل المعلومات عن الاخ عبد الرحمن موجودة عندنا ويمكنكم الاتصال بنا على الايميل almotanasser@hotmail.com لتزويدكم بالمعلومات ان كنتم تستطيعون المساعدة
اخوتكم فى يوم الرب :متنصرون بلا حدود

الأحد، 26 أبريل 2009

ماهر الجوهرى سفير المتنصرين


ان قضية الاخ ماهر الجوهرى امام القضاء المصرى ليست قضية فردية بل هى تمثل كل المتنصرين الذين يعيشون فى المجتمعات الاسلامية وكذلك الذين هربوا بحثاعن ارض ميعاد جديدة يمارسون بها حاتهم المسيحية من دون الخوف او احساس بالخطر الذى يكمن بين النصوص الاسلامية التى تشرع قتلهم فى قوانينها
ان المتنصرون باتوا يشعرون بالحاجة الى توحيد اصواتهم بعد ان فقدوا الامل بمساعدة المجتمع العالمى والمسيحى بالاخص وعجز المنظمات الانسانية والدولية عن حمايتهم وقرروا ان يخوضوا معركتهم لنيل حقوقهم بالاعتماد على انفسهم والتضحية بحياتهم من اجل تامين مستقبل آمن لأطفالهم وللعابرين الجدد فى المستقبل ومع ان امكانيات المتنصرين ضعيفة بل تكاد تكون معدومة الى انهم ابدعوا طريقة تواصل عبر الانترنت بانشاء مجموعة من المدونات الالكترونية التى تنشر همومهم ومشاكلهم والاضهاد الواقع عليهم وتجمع هذه المدونات روابط بحيث تشكل موقع متكامل بحيث تسمح للزائر ان يتعرف على مدونات المتنصرين كلها ان المتنصرون يسعون الان للحصول على قوانين دولية تحميهم طبقا لتشريعات الامم المتحدة الموقع عليها من قبل كل الدول الاسلامية وتامين غطاء دولى لهم مشابه للقوانين معاداة السامية وهو امر ممكن حدوثه اذا تبنته دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الاوربى ان المتنصرون يناشدون كل المسيحين ان يقفوا معهم فى هذه الاوقات الصعبة التى يمرون بها وبالأخص مع الاخ ماهر الجوهرى وتامين الدعم القانونى والضغط الدولى من اجل اصدار قرار يكفل له حرية الدين حسب المادة 18 من ميثاق الامم المتحدة الموقع عليه من قبل دولة مصر او اصدار بيان من الامم المتحدة يدين مصر باعتبارها لاتلتزم بالمواثيق الدولية

الأحد، 19 أبريل 2009

نعم نحن ننصر ونقول هذا باسم كل العابرين والمؤمنين

نعم نحن ندعوا الى التنصير ونقول هذا الكلام باسم كل العابرين والمؤمنين بالرب يسوع ونحن لا ننفى هذه التهمة بل نفتخر بها
ومع تزايد المواقع الالكترونية الاسلامية التى تتهم المبشرين بالتنصير ومحاولتهم تغير عقيدة المسلمين الى المسيحية وكاننا نرتكب جريمة أذا تحدثنا عن عمل الرب فى حياتنا وكيف غيرنا من خطاة لا قيمة لهم بالحياةالى الاكل والشرب والتفكير بالجنس وجمع المال الى اشخاص روحانين تسود حياتهم المحبة بعد ان نزع من قلوبهم الكره والحقد واتمنهم على نقل رسالة الخلاص الى اخوتهم ونشر انجيل المحبة بين اهلهم ونحن لا نجبر شخص على اعتناق الديانة المسيحية بل نطلب بكل تواضع ومحبة وصلاة كثيرة ان يقرا الانجيل ويحكم بالنهاية هل هو محرف ام كلمة الرب وهذا حال كل من اتى الى الرب يسوع من الخلفية الاسلامية فلم ياتى عبثا او كرها فى ديانته السابقة بل على العكس اتى ليحاول ان يجد اخطاء يشتكى بها على كلمة الله وما ان ينهى دراسته للكتاب المقدس حتى يجد انه مأسورا بهذا الكتاب وكلماته النافذة الى القلب والتعاليم الجميلة التى يحتويها بين صفحاته
اننا لا ندافع عن الكتاب المقدس فهو يدافع عن نفسه ويتحدى كل قارئ له ان يجد به تعليما واحد لايدعوا الى المحبة والسلام وتحمل الاضهاد والصلاة من اجل كل الناس حتى الاعداء
اننا كمتنصرون من خلفيات اسلامية لنا الحق بان نشهد عن عمل المسيح فى حياتنا وان نوصل رسالة الخلاص الى اهلنا واصدقائنا المسلمين الذين لم تنفتح عيونهم ليروا عظمة المسيح وعمله الفدائى على الصليب من اجل خلاص كل الجنس البشرى من دون التحيز للون او عرق او خلفية
وكما نرد على علماء المسلمين ومشايخهم ان كل محاولاتهم لتخويفنا وترهيبنا لن تنفع لاننا محصنون بدم المسيح ودعايتكم باننا نقبض اموال مقابل ان نتحول من الاسلام الى المسيحيةلا يمكن أن تنطلى على كل المسلمين الذين باتوا يرون باعينهم كم الثمن الذى ندفعه من تشرد واضهاد وقتل وسجن من اجل الشهادة للمسيح ونقل الاخبار السارة
وفى الختام نصلى لرب ان يتمجد ويرسل روحه القدوس لينير قلوب كل من عمى الشيطان ابصارهم عن رؤية الطريق الذى رسمه الرب على الصليب امين

السبت، 11 أبريل 2009

رسالتي الاولى

تعلن جمعية متنصرون بلا حدود عن تأسيسها لتكون جسرا يحمل أحلام المتهضين من اجل اسم المسيح وتنقل أحلامهم الى مجتمع يحترم حرية الدين 1- اهدافها الاتصال مع العالم لعرض مشكلة المتنصرين ومناشدة الضمير العالمى والمؤسسات المجتمع المدني للتدخل من أجل رفع الظلم الذى يتعرض له المتنصرون 2-مناقشة قضايا المتنصرون وهمومهم 3- شرح الاخطار التى يواجهها المتنصر فى المجتمع والدولة 4-عرض الانتهاكات لحقوق الانسان التى يتعرض لها المتنصر 5-عمل دراسات وبحوث حول وضع المتنصر القانونى أعضائها :كل متنصر وداعم لحقوق المتنصرين فى العالم أن جمعية متنصرين بلا حدود تناشد العالم أن ينظرالى مأساتهم بصورة جدية ومناقشة أوضاعهم مع الحكومات ووضع خطط لدمجهم بالمجتمع ونشر ثقافة التسامح التى أوصى بها ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ووضع قوانين دولية لحمايتهم فى بلدانهم ومحاكمة من يحرض على قتلهم امام محاكم دولية التوقيع : متنصرون بلا حدود