الأحد، 24 مايو 2009

المتنصرون يشرحون مشاكلهم على قناة الحياة



كانت حلقة سؤال جريئ على قناة الحياة مفاجئة لكل المسيحين والمتنصرين بجرأتها على مناقشة اوضاع المتنصرين وعلاقتهم مع الكنيسة بصراحة وموضوعية وعرض اهم مشاكل المتنصرين من زواج – وعمل – وتشرد – واضهاد من اجل المسيح وموقف الكنيسة من جهتهم
وكان الاخ رشيد الذى يعيش هموم المتنصرين ومعاناتهم بحكم انه من خلفية اسلامية ويعلم ان العابر هو انسان له احتياجات طبيعية مثل ا لزواج من فتاة مسيحية وان يحصل على وظيفة وان يعترف بهم فى الدولة وهى امور شبه مستحيلة فى العالم الاسلامى المشبع بعقيدة قتل المرتد عن الاسلام وكذلك عرض رأى بعض المسيحين الذين يطلبون من المتنصرين ان يتحملوا آلامهم بعيد عن الكنيسة وهذا ما رد عليه القسيس احمد مستشهد بانجيل متى الاية35:25
وتركز الحوارعلى اهم التحتديات التى تواجه العابرين وطرق حماية الكنيسة والمحافظة على المؤمنين الجدد ومنعهم من الارتداد لعدم توفر الرعاية والتلمذة الروحية
و كانت مشاركة الاخ عبد الرحمن الذى يعيش بوضع مأساوى وهو يشرح المشاكل التى يعانيها ورفض الامم المتحدة مساعدته ورفض كل الاغراءات و تحمل الاضهادات من اجل المسيحين هو بمثابة رسالة الى كل المسيحين ان اخوتهم المتنصرين بحاجة الى مناصرتهم ودعمهم كأخوة فى جسد المسيح الواحد
واهم ما كان فى الحلقة هو ان المتنصرين اصبحوا اعداد هائلة ومشكلة بالنسبة للدول الاسلامية والكنيسة ويجب ايجاد حلول موضوعية لحل مشاكلهم والمبادرة الى اصدار قوانين دولية لحمايتهم وانشاء منظمات انسانية وحقوقية مسيحية لمساندتهم وقت الحاجة فى حال التعرض للاضهاد متنصرون بلا حدود: الاخ بولس

الثلاثاء، 19 مايو 2009

ما حكم الازهر على الرئيس اوباما




ان الشريعة الاسلامية بنصوصها ومضمونها تحث على قتل المرتد وكل مجامع المسلمين تأيد تلك الفتاوى وكذلك الازهر الذى يعتبر المركز التشريعى الاول لدى المسلمين يأكد على تنفيذ حكم الردة وهو الاعدام ونحن نوجه سؤال الى دار الافتاء المصرية ولجنة الفتوى بالازهر وكل العلماء المسلمين عن الحكم الشرعى فى حق الرئيس الامريكى باراك حسين اوباما وهو مرتد عن الدين الاسلامى الى المسيحية وهل ممكن ان يقوم رئيس(حسنى مبارك) او ملك(عبدالله ال سعود) دولة مسلمة بمصافحته وتناول الطعام معه وارسال سفارات الى دولة رئيسها مرتد
نرجوا من المفتين المسلمين ان يجيبوا على هذا السؤال من دون تهرب او اعلان الغاء حكم الردة لحفظ ماء الوجه قبل ان تبدأ زيارة الرئيس اوباما الى مصر و تعديل القوانين التى تمنع التحول الدينى واطلاق حرية المعتقد حسب ميثاق الامم المتحدة فى المادة 18 الموقعة عليه كل الدول الاسلامية كما نطالب وقف الانتهاكات لحقوق الانسان فى حق المتنصرين ومنع اجهزة امن الدولة المصرية من مطاردة المتنصرين فهم لهم الحرية فى اختيار ايمانهم كما نطالب المنظمات الانسانية والمسيحية ارسال برقيات الى الرئيس اوباما تطالبه بمناقشة اوضاع المتنصرين فى مصر اثناء لقائه الرئيس مبارك .
متنصرون بلا حدود: بولس عبد المسيح

الخميس، 7 مايو 2009

احد علماء المسلمين يعترف ان الردة ليس كفر وان المسيح مات وان المسيحين مؤمنين


1

قال الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض بالسودان الدكتور حسن الترابي إن النبي عيسى –عليه السلام – مات في اختفائه وما يزال المسلمون والمسيحيون ينتظرونه، مما فجر موجة من الهمهمات وسط القاعة التي كان يقدم فيها محاضرة بعنوان "الفقه الإسلامي بين التقليد والتجديد".

وأضاف الترابي في محاضرته التي عقدت بجامعة الخرطوم الثلاثاء 28-4-2009 في إطار الأسبوع الثقافي لكلية العلوم الرياضية، قائلاً: "المسلمون يقولون لك: أنا مالكي.. ومالك مات من زمان، ويقولون: أنا أشعري في عقيدتي.. والأشعري ده (هذا) ليس مجدداً عاش قريباً... نحن مشدودون إلى الوراء، برغم أن الآخرة قُدام (في الأمام).


واستنكر الترابي على المسلمين استشهادهم الدائم بالسلف الصالح موضحًا: "أصبحنا نقدس السلف الصالح، والسلف عندنا دائما صالحا برغم أن تاريخنا أسود".


وتابع "عندنا أن الصحابة كلهم في الجنة.. في حين أن أبو هريرة مثلاً لم يطلق لسانه برواية الحديث إلا بعد وفاة عمر بن الخطاب، الذي كان يقف فوق رأسه بالدّرة مانعاً إياه من رواية الأحاديث الغريبة".


وأعاد الترابي المولود عام 1933 لأسرة سودانية متدينة تأكيد فتواه التي عارضها غالبية العلماء بـ"إمامة المرأة للرجال إذا كانت الأعلم"، وجزم أن الفقهاء "زوروا فتوى الإمامة السياسية للمرأة بالأحاديث، واحتكر الرجال الفتوى والفقه وعلم الحديث".


ووصف الردة بأنها "العودة للوراء في أي شيء وليس خروجًا من الإسلام إلى الكفر"، كما رفض من قبل وصف اليهود والنصارى بالكفر قائلاً إنهم "مؤمنون"، ودعاهم إلى "تكوين جبهة من المؤمنين لمواجهة الإلحاد العالمي".

الأحد، 3 مايو 2009

جزءمن اختبار الاخت رنا والاضهاد الذى تعرضت له من قبل مفوضية شئون اللجئين التابعة للامم المتحدة


أخوتي الأحبة

نعمة و سلام و محبة الله لكم جميعا،

أحب ان اشارككم بشهادتي بخصوص ارادة الله التي هي فوق اي ارادة و عن محبته التي تغمر العالم ككل بلا انقطاع.

لقد صليت الى الله ان ينطق من خلالي و يلمس قلوبكم . فأي كلمة صالحة ساقولها هي من الله و اي كلمة غير جيدة فهي مني لأني انسان.

حوالي 2002 , زوجي قبل المسيح بحياته بعد حصوله على شهادة بصحة الكتاب المقدس اللذي قرأه بعد ما أن نزله من الأنترنت من بعد رؤيا. و البروفسور السعودي اللذي شاركه زوجي اكتشافه للخطأ لاية في سورة المؤمنون في القران أقر له ( بخطأ ) القران و لكنه اصر على انه يجب ان نقبل القران ككتاب من عند الله . و كان هذا جواب شافي لزوجي لكي يقبل الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد فقط ككتاب من عند الله موحى به من روح القدس. و لكنه نزولا عند رغبتي شارك عدد من الشيوخ و الدعاة ( من مصر و السعودية و اليمن) باكتشافه لخطأ الأية في سورة المؤمنون التي ذكرت بشكل صحيح في سفر أيوب 10 : 11 . ونحن الآن في 2009 وما زلنا ننتظر رد الشيوخ و الدعاة الأفاضل.

عندما هربنا من السعودية الى الأردن بسبب ايمان زوجي بالمسيح انا كنت ما زلت مسلمة. و لكني هربت معه لأني احبه انا كنت اتعذب لرؤية زوجي يغرق في المجهول . انا كنت ارى زوجي يضيع . اردت ان اكون معه في السراء قبل الضراء . و أريد أن احافظ على وحدة عائلتي كان لدي طفلتين و ابن زوجي لا أريد لعائلتي أن تتفكك بسبب نزوة أو غلطة ممكن تتصلح. و الأهم اردت أن ارده للأسلام . هو يحتاجني خصوصا انا قوية في الأسلام انا بصلي فروض و نوافل و اقيم الليل و اصوم يوم نعم يوم لا واحفظ القران.

وهناك في الأردن زوجي حاول ان يتقدم للUN لكي يقبلوا به كلاجئ انساني معترف به حتى يكون وجوده في الأردن بشكل قانوني.
وهناك قابلنا على انفراد محامي اسمه ( ) وهو من اردني مسلم. ولقد فتح لي قلبه ( بحكم اسلامي واصراري على ارتداء الحجاب) و قال بأنه لن يقدم التسهيلات لزوجي بالأعتراف به كلاجئ حتى يعطيه فرصة لكي يرى الأسلام الحقيقي و المتحرر كما هو موجود في الأردن بعيد عن التيار الوهابي في السعودية. حتى ياخذ فرصة للرجوع الى الله.انا كمسلمة شعرت بالرضى لأن هدفي بالبقاء مع زوجي من الأساس رغم ارتداده هو ان اعيده للأسلام. ولكني شعرت من داخلي بانه يستغل زوجي و بانه غير واضح معه و هذا ليس عمله الذي اقسم ان يقوم به بامانة ( لا اعرف هذا الأحساس لماذا راودني رغم اني اقوم به ايضا).

وهناك موظفة أخرى محجبة فلسطينية اسمها ( ) قالت لزوجي " أنت مبسوط بلي عملته؟"زوجي رد وقال انه مفتخر بالمسيح.

هذه الأدانة الجاهزة من هؤلاء الموظفين و أخذهم لدور القاضي و الجلاد بنفس الوقت ازعج زوجي..فقام برفع شكوى عن طريق الأنترنت للموظفين الأعلى ان كان بالأردن أو بجنيف. و الأهم اشتكى أمره الى الله الأه القادر على كل شيء.

و فعلا كاستجابة لصلاة حارة قررت الUN تغيير هؤلاء المحاميين اللذين كانوا مسؤلين عن ملفنا بمحامية اسمها ( )مسلمة أخرى اكثر انفتاحا ( لا اقصد بانها كانت متعاطفة بل أقول أنها كانت تقوم بعملها كما يجب أن يكون بدون أي انجراف وراء اي عواطف أو ادانة أو حتى تحيز).

في يوم 11 فبراير/ شباط 2004، اتصلوا بنا من أجل مقابلة و هناك روح و ارادة الله و محبته التي تفوق اي عقل كانت حاضرة و بشدة.
أولا أريد أن اعطيكم فكرة عن الغرفة التي تمت بها المقابلة . كانت غرفة جدا صغيرة بكل معنى الكلمة تحوي مكتب الموظفة مع كرسيين لنا في المقابل وورائنا نافذة كبيرة .
خلال المقابلة ( انا كنت مازلت مسلمة و محجبة عن قناعة ) كانت هذه المحامية تسأل و تكتب . عندما فجأة شعرت بيد تمسك كتفي بقوة . التفت ورائي لأرى من يضع يده علي بكل هذا الحب و الحنان فلم أجد ورائي غير نافذة مغلقة. وانا برجع و التفت على الموظفة المشغولة بالكتابة وجدت زوجي كان بينظر للخلف متلي. فنظرنا لبعض بدون كلام كاننا بنسال بعض " حسيت بلي حسيته؟"..
وفجأة الموظفة بتنطو تقفز من على كرسيها لدرجة ان كرسيها وقع على الأرض و بتقول"زلزال زلزال" !!!! انا قلت لها وبكل برود و هدوء " طولي بالك مافي شي". بس هي رجعت كررت صريخها و هربت . هربت و تركت كل حاجة و ملفنا على المكتب مفتوح و هربت. واحنا قاعدين ماتحركناش. سمعنا صوت ناس بتصرخ و بتزعق . بس كمان ماتحركناش من محلنا..ولما أتى رجل الأمن اكي يخلي المبنى خوفا من هزة ارتدادية نحن تمنعنا في البداية بس قمنا عشان هو قال انه عاوز يروح حتى يطمن على اولاده... ولما طلعنا على الحديقة الأمامية للمبنى . كان فعلا زي يوم الحشر (بالمفهوم الأسلامي) الناس من أجناس مختلفة ( اللاجئين) تبكي تصرخ يريدون الخروج و الهروب لأنه البوابة كانت مازالت مقفولة لأمور أمنية. حيث أن رجال الأمن منتظرين الأوامر من فوق. بهذا الوقت وجدت أطفالنا يلي كانوا بينتظرونا هادئين كأن نفس اليد التي لمستنا كانت لامستهم أيضا . بنفس الوقت كان رجال بيبكوا و نحن كنا بنضحك و هادئين ( كان سلام الله مالي قلوبنا). في هذه الأثناء كان الموظفين واقفين كمان في الخارج أمام بوابتهم يلي بتطل علينا و كان مبين عليهم التوتر و كان منهم من يدخن بعصبية و بنرفزة. و فجأة لمحنا من بينهم محاميتنا و طلبنا ( و بكل برود ) أن نكمل المقابلة. بس هي قالت ستكملها في اليوم اللآحق خوفا من هزة ارتدادية .
في اليوم التالي زوجي ذهب لوحده و هناك في بداية المقابلة الموظفة ابتدأت المقابلة بقولها " أنت عارف و انا كنت بقابلكم يوم أمس كان زملائي ( من الأردن و فلسطين و الجزائر ) بيخططوا حتى ينتقموا منك لشكوتك عليهم و لأرتدادك عن دينك . لكن لما حصلت الهزة الأرضية شعروا بأن الله يحذرهم و لما أنا شاركتهم بردة فعلكم و كمان هم شافوا ردة فعلكم لما كنا بنستنا برا عند المدخل كيف انتوا بتضحكوا بكل سلام بالوقت يلي الكل بدون استثناء خايف و مرعوب. هم عرفوا بانه دي رسالة من الله بانه بيحبك و بيحميك. فغيروا رأيهم و قرروا على العكس أن يعطوك الاعتراف بيك كلاجئ بشكل رسمي.

هنا القصة فيها نقاط ربنا فتح عيني عليها و انا حابة أن اشارككم بها:
1- أنا كنت مسلمة و الرب شاركني بسلامه ( لأنه الله أحب العالم ككل الخاطي و الغير مؤمن و المؤمن , ألهي اله محبة و هو فاحص القلوب و الكلى ..وهو عارف مدى حبي له ..)
2- الله حماناوورانا مجده و خلانا ندرك بان هذه يده ولو انه كان استيعاب متأخر .
3- المعجزة حصلت لكي يدرك الجميع بان ارادة الله فوق اي ارادة أو خطة حتى لو كانت هذه الخطط تدار من تحت الطاولات ( بشكل سري).
4-انا ممتنة لألهي بان هؤلاء الموظفين ادركوا عمل الله و خضعوا لأرادة الله .
5-الله من محبته لنا وضح لنا ارادته و عمله في حياتنا بشكل كامل عندما جعل الموظفة تشارك زوجي بما كان يحصل في الطابق العلوي و ماكن زملائها يضمرونه. و هذا بين لي كم نحن ضعاف أمام ليس فقط قوة الله و قدرته بل أيضا و محبته الغير محدودة
6- كل من اراد لنا السوء بعد فترة الله عاقبهم باساليب مختلفة و تلك الموظفة ارتقت و بوركت لأن الله وعد ابارك مباريك ولاعنيك ألعنهم.

انا كنت ممتنة لألهي بانه منحنا سلامه و الأن امتناني اكبر لأنه بين لي ما عمل مع هؤلاء الناس من أجل تمجيد اسمه..

أنا لاأخاف من أحد و لو أراد العالم أن يأذيني . هذه أرادتهم و أنا أثق بارادة الله . ارادة الله صالحة و كاملة لأن ألهي أله محب و عادل..المجد لله في الأعالي و للناس المسرة..
أنا أعرف ارادة الله لي و خطته و هي أن اشارك شهاداتي مع الاخرين و بدون خوف و المجد لله. لأن ساعتي لن تحن بعد الى أن أن يسمح أبي السماوي بذلك فلماذا الخوف. فلتكن ارادتك ياألهي لآ أرادتي و المجد لك.

لو سّنت قوانيين الدنيا كلها ستكون لمجد الله و لن توقف ارادة الله و مجده ..لأن للأبد رحمته ..أمين.

أتمنى أن تكون شهادتي معزية و مقوية للأخرين و لشهادتهم. صلواتي لجميع المأسورين بالحرية كما الحق حررني.
مسحوق هو الشيطان و اعمال الشيطان . ألهي هو هو لا يتغير..أنا أؤمن بالهي و أثق به و اصدقه و أصدق وعوده ...أنا أعرف بأن عمله قد أكمل و تم..و فرحي قد تم بألهي و بالخلاص اللذي وفّره لي ربي مجانا أنا محررة...للأبد رحمته أمين.

مع خالص حبي و احترامي الصادق و العميق
اختكم في المسيح
رنا

الجمعة، 1 مايو 2009

مأساة المتنصريين في مستشفي الرخاوي لعلاج المراض النفسية


الإتحاد العالمي للمتنصريين


تحية طيبة

بيان هام




بإسم الأب والإبن والروح القدس إلة واحد أميننطلب من لجنة حقوق الإنسان الدولية ولجنة الحريات الدينية بالكونجرس الأمريكي




وهيئة الأمم المتحدة بسرعة إتخاذ الإجراءات الأزمة لوقف المجزره البشرية التي تحدث في مصر وتحتوي علي ابشـــع انتهاكات لحقوق الإنسان بكل وسائل التعذيب والإغتصاب التي تمارس ضد المتنصرين (المسيحيين الجدد من اعتنقوا المسيحية من المسلمين ) داخل مستشفي الرخاوي لعلاج الأمراض النفسية والعصبية بمنطقة المقطم بالقاهرة




مستشفى الرخاوى الكائنة فى 21شارع 10 بمنطفة المقطم ت / 25080223—25080876 وهي مستشفي خاصة مملوكة للدكتور يحي فاروق الرخاوي أستاذ الطب النفسي جامعة القاهرةتقوم




مستشفي الرخاوي تقوم بتخدير المتنصرات وإغتصابهم وممارسة انواع عنيفة من التعذيب بالصعك الكهربائي والجلد والحقن بحقن الأدمان التي تصيب بالهارد دراجز وتدمر خلايا المخ وتخدر الأعصاب و واستخدام حقن الأكوا فيلز والسافيز التي تصيب بالشلل المؤقت ويتم الإعتداء عليهم جنسيا ويربطوهن بأربطة في سراير ضيقة لإجبارهن علي نطق الشهاده بالإسلام واجهاضن بحقن للإجهاض وقتل اطفالهم قبل الولاده لانهم كما يقولون دكاترة المستشفي انهم اطفال زنا هذا غير الإعتداءات الجنسية والتحرش الجنسي ومن ترفض يحقنوها بحقن الأكوا فيل ليحدث لها شلل مؤقت ويقومون بتصويرها وهي تغتصب من بعض الدكاتره الشبان وإذلالهن بالفديوهات لكي يعودوا للإسلام






نطالب بكل الحسم لهذه القضية من لجنة الحريات بالكونجرس الأمريكي والمعنين بحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان المصرية والدوليةزيارة المستشفي ومطالبتها بإظهار المعتقلات داخلها ممن اعتنقوا المسيحية وتنتهك أعراضهن لانهن متنصرات وتقوم الجهات الدولية بدورها بمحاسبة النظام المصري متمثل في رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الصحة ووزير الداخلية لعدم اغلاقهم لهذه المستشفي سيئة السمعة التي تسيء للطب في جميع انحاء العالم كما نوجهه نداء الي نقابة الطباء المصرية لتشاهد كيف وضعت مستشفي الرخاوي مهنتهم في مصر أمام الرأي العام الدولي محل إشمئزاز

رسالتي الاولى

تعلن جمعية متنصرون بلا حدود عن تأسيسها لتكون جسرا يحمل أحلام المتهضين من اجل اسم المسيح وتنقل أحلامهم الى مجتمع يحترم حرية الدين 1- اهدافها الاتصال مع العالم لعرض مشكلة المتنصرين ومناشدة الضمير العالمى والمؤسسات المجتمع المدني للتدخل من أجل رفع الظلم الذى يتعرض له المتنصرون 2-مناقشة قضايا المتنصرون وهمومهم 3- شرح الاخطار التى يواجهها المتنصر فى المجتمع والدولة 4-عرض الانتهاكات لحقوق الانسان التى يتعرض لها المتنصر 5-عمل دراسات وبحوث حول وضع المتنصر القانونى أعضائها :كل متنصر وداعم لحقوق المتنصرين فى العالم أن جمعية متنصرين بلا حدود تناشد العالم أن ينظرالى مأساتهم بصورة جدية ومناقشة أوضاعهم مع الحكومات ووضع خطط لدمجهم بالمجتمع ونشر ثقافة التسامح التى أوصى بها ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ووضع قوانين دولية لحمايتهم فى بلدانهم ومحاكمة من يحرض على قتلهم امام محاكم دولية التوقيع : متنصرون بلا حدود